تشير بعض التقارير على الإنترنت إلى أن حبس البول قد يزيد من خطر الإصابة بالتهاب المسالك البولية أو حتى حصوات الكلى.
لكن بحسب ديفيد جينسبيرج، أستاذ المسالك البولية الإكلينيكية في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، من المحتمل ألا يحدث أي ضرر.
لاحظ غينسبرغ أن المرضى الذين يعانون من مشاكل طبية أخرى، مثل إصابة النخاع الشوكي أو التصلب المتعدد، قد يكونون أكثر عرضة لتخزين البول، وهذا يمكن أن يكون خطرا على وظائف الكلى.
وقال أن تأثير حبس البول على المسالك البولية، يمكن أن يحدث مع مرور الوقت، ومن تم فإن حبس البول أثناء حضور اجتماع لساعتين لن يؤثر على صحتك.